Assakamualaikum Warohmatullahi Wabarokatuh
Salam sejahtera untuk kita semua. Berdasarkan request beberapa teman kami tentang Teks Ratibul Haddad berupa file word dan pdf. Kali ini Ilmu Santri berbagi Teks Bacaan Ratibul Haddad lengkap beberapa versi. Semoga membawa manfaat dan barokah untuk Jamaah Istighosah Umat Muslim Nahdliyyin. Amin
Telah kita ketahui bahwa Ratibul Haddad adalah salah satu Istighosah yang biasa diwadhifahkan oleh kaum muslimin Nadhliyyin di Indonesia, khususnya sahabat-sahabat GP Ansor dan Banser. Ratibul Haddad merupakan susunan Istighosah yang dikarang oleh Al Habib Abdullah bin Ba'lawi Al Haddad.
Keutamaan membaca dan mengamalkan Ratibul Haddad banyak sekali sesuai fadhilah dan asror dari bacaan-bacaan Ayat Alquran dan Asma Allah di dalamnya. Mulai dari diampuni dosa, diberikan kelapangan dari segala kesulitan, diberikan rahmat, diberikan rizki serta banyak sekali manfaat mengamalkan Istighosah Ratibul Haddad ini.
Langsung saja, berikut teks bacaan Ratibul Haddad berupa teks arab, dokumen word dan pdf. (link terdapat di postingan paling bawah). Jangan Lupa Klik Iklan di Blog ini untuk mendukung kami tetap berkarya dan berbagi manfaat. Syukron Jazilan kang.
Teks Ratibul Haddad Arab
رَاتِبُ
الْحَدَّادِ الْحَبِيْب
عَبْدِ الله بْنِ عَلَوِي الْحَدَّاد
اِلَى حَضْرَةِ سَيِدِنَا
وَشَفِيْعِنَا وَنَبِينِاَ وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَمَ.
الفاتحة....
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ
الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. ماَلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. إِيِّاكَ
نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ
الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ
الضَّآلِّيْنَ. رَبِّ اغْفِرْلِيْ وَلِوَالِدَيَّ آمِيْنِ
اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي
السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَه إِلاَّ
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّموَاتِ
وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤدُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ.
آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ
إِلَيْهِ مِنْ رَبِّه وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا
سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ.
لاَ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ
وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ
تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا
إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ
تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا
وَارْحَمْنآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ
شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (3 (x
سٌبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّهِ
وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اْللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ (3 (x
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ
سُبْحاَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ (3 (x
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ
عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ (3 (x
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ،
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (3 (x
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ
التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ (3 (x
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ
اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْعُ
الْعَلِيْمُ (3
(x
رَضِيْنَا بِاللهِ رَبًّا
وَبِالإِسْلاَمِ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا (3 (x
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلّهِ
وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ اللهِ (3 (x
آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ
تُبْناَ إِلَى اللهِ باَطِناً وَظَاهِرًا (3 (x
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ
الَّذِيْ كَانَ مِنَّا (3
(x
ياَ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْراَمِ أَمِتْناَ
عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَم (7 (x
ياَ قَوِيُّ ياَ مَتِيْنُ اكْفِ شَرَّ
الظَّالِمِيْنَ (3
(x
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ
الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ (3 (x
يَا عَلِيُّ يَا كَبِيْرُ يَا عَلِيْمُ
يَا قَدِيْرُ يَا سَمِيعُ يَا بَصِيْرُ يَا لَطِيْفُ يَا خَبِيْرُ (3
(x
ياَ فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ
الغَّمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ (3 (x
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا
أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَاياَ (4 (x
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ لاَ إِلَهَ
إِلاَّ اللهُ (25 (x
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ
اللهُ تَعاَلَى عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيِنَ الطَّاهِرِيْنَ وَأَصْحَابِهِ
الأَكْرَمِيْنَ الْمُهْتَدِيْنَ. وَأَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ
الْمُؤْمِنِيْنَ. وَالتَّابِعِيْنَ وَ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى
يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَيْناَ مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ
الرَّاحِمِيْنَ.
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ. اَللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يٌوْلَدْ. وَلَمْ
يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (3 (x
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ.
قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ. مِنْ شَرِّ ماَ خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ
إِذَا وَقَبَ. وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ
إِذَا حَسَد.
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلهِ النَّاسِ. مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. اَلَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِي صُدُوْرِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ.
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا
الشَّيْخِ الْكَبِيْرِ الْقُطْبِ الشَّهِيْرِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ
بْنِ عَلِي بَاعَلَوِي وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلِ
بَاعَلَوِي، أَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ
عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَ أَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَ عُلُوْمِهِمْ
وَ نَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةَ.......
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى أَرْوَاحِ
ساَدَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ إِلَى
مَغَارِبِهَا أَنَّ اللهَ يَحْمِيْنَا بِحِمَايَتِهِمْ وَيُمِدُّنَا بِمَدَدِهِمْ
وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَ أَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَ
عُلُوْمِهِمْ وَ نَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةَ.......
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا
الشَّيْخِ الْكَبِيْرِ الْقُطْبِ الشَّهِيْرِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بْنِ
عَلَوِي بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَدَّادِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ
وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلِ بَاعَلَوِي أَنَّ اللهَ يُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِي
الْجَنَّة وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَ أَسْرَارِهِمْ
وَأَنْوَارِهِمْ وَ عُلُوْمِهِمْ وَ نَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا
وَالآخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةَ..
اَلْفَاتِحَةَ أَنَّ اللهَ يُغِيْثُ
الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيُفَرِّجُ عَلَى الْمُسْلِمِيْنَ وَيَشْفِيْ
أَمْرَاضَ الْمُسْلِمِيْنَ بِالْعَافِيَةِ وَيُغَزِّرُ أَمْطَارَهُمْ وَيُرَخِّصُ
أَسْعَارَهُمْ وَيُصْلِحُ سَلاَطِيْنَهُمْ وَيَكْفِيْهِمْ شَرَّ الْفِتَنِ وَ
الْبَلِيَّاتِ وَ الْمِحَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَ يَحْفَظُ
الْحُجَّاجَ وَ الْمُسَافِرِيْنَ وَ الْغُزَاةِ وَ الْمُجَاهِدِيْنَ مِنَ
الْمُسْلِمِيْنَ فِيْ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ الْجَوِّ أَجْمَعِيْنَ. أَنَّ
اللهَ يُصْحِبُهُمُ السَّلاَمَةَ وَ يَرُدُّهُمْ إِلَى أَوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ
آمِنِيْنَ غَائِمِيْنَ وَ إِيَّانَا فِيْ خَيْرٍ وَ عَافِيَةٍ وَ إِلَى أَرْوَاحِ
وَالِدِيْنَ وَ وَالِدِيْكُمْ وَ أَمْوَاتِنَا وَ أَمْوَاتِكُمْ وَ أَمْوَاتِ
الْمُسْلِمِيْنَ أَجْمَعِيْنَ. أَنَّ اللهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَ
الْمَغْفِرَةِ وَ يُسْكِنُهُمُ الْجَنَّةَ وَ يَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِالْحُسْنَى
فِيْ خَيْرٍ وَ لُطْفٍ وَ عَافِيَةٍ وَ إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّم. اَلْفَاتِحَةَ..
الدعاء
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ اللهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ وَسَلِّمْ. اَللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِيْ أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ. وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ. وَأَنْ تُعَامِلَنَا مُعَامَلَتَكَ لأَهْلِ الْخَيْرِ. وَأَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ أَهْلِ الْخَيْرِ، وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِي دِيْنِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَوْلاَدِنَا وَاَهْلِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَأَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَ فِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ، إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ، وَمُعْطٍ لِكُلِّ خَيْرٍ، وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْن. وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. وَ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اَللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ
وَالْجَنَّةَ، وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ (x3)
يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ
تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَ عَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَ كُنْ لَنَا حَيْثُ
كُنَّا (x3)
يَا الله بِهَا يَا الله بِهَا يَا
الله بِحُسْنِ الخْاَتِمَةِ (x3)
يَا لَطِيْفًا بِخَلْقِهِ، يَا
عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ، يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفِ بِنَا يَا لَطِيْفُ يَا
عَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ (x3)
يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ
بِنَا فِيْمَا نَزَلَ، إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَ
الْمُسْلِمِيْنَ (x3)
جَزَى اللهُ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا
عَنَّا خَيْرًا، جَزَى اللهُ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَنَّا مَا هُوَ أَهْلُهُ
(x3)
الْحَمْدُ لِلّهِ عَلَى نِعْمَةِ
الإِيْمَانِ وَ الإِسْلاَمِ وَ تَوْفِيْقِهِ وَكَفَى بِهَا مِنْ نِعْمَةٍ(x3)
Pada file download anda tidak perlu mengedit lagi, tinggal print menggunakan kertas HVS.
Demikian Artikel Ratibul Haddad Teks Word (Doc) dan PDF.
Wassakamualaikum Warohmatullahi Wabarokatuh
JANGAN LUPA KLIK SALAH SATU IKLAN GOOGLE YANG ADA DI BLOG INI.
UNTUK SELALU MENDUKUNG DAKWAH KAMI. SYUKRON.
Komentar3
Qobiltu ijazah ustadz
BalasHapusBarokalloohu lanaa wa lakum aamiin
BalasHapusassalamualaikum wr.wb ulun minta ridhanya unduh ratif .terimakasih yg sebesar2nya
BalasHapus